ليلة الإسراء والمعراج

ليلة الإسراء والمعراج وماذا رأي الرسول في هذه الليلة ومكانتها عند المسلمين

ليلة الإسراء والمعراج وماذا رأي الرسول في هذه الليلة ومكانتها عند المسلمين وعظمة الليلة ومافرض فيها من عبادات عندما صعد رسول الله صلي الله عليه وسلم إلي سدرة المنتهي علي ظهر البراق في رحلة ربانية عظيمة صحبه فيها جبريل البشير عليه السلام وأصبحت هذه الليلة لها الأثر الطيب في نفوس كل المسلمين حيث فرضت فيها الصلاة ولها قصة عظيمة يعرفها الجميع مهما شكك فيها الخارجين عند الدين الإسلامي الحنيف السمح .

ليلة الإسراء والمعراج

الرحلة : محمدية إلهية

القائم بالرحلة : محمد رسول الله صلي الله عليه وسلم وخاتم النبيين والرسل

الرحلة من والي : مكة الي المسجد الاقصي مرورا بالسموات العلي وسدرة المنتهي عند عرش الرحمن .

موعد الرحلة : قبل 3 سنوات من الهجرة النبوية من مكة للمدينة المنورة .

التوقيت والتاريخ : 27 رجب

الشراب : اللبن

البشري : الفطرة

الوسيلة : البراق

الاستراحة : جبل الطور بسيناء .. بيت لحم

إمام الأنبياء : صلي الرسول بكل الأنبياء إماما بالمسجد الاقصي

من الذين قابلهم الرسول في الرحلة

 

الذين قابلهم في الرحلة : زكريا وعيسى بن مريم وسيدنا  يوسف عليه السلام، وسيدنا  إدريس وسيدنا هارون وسيدنا  موسى وسيدنا إبراهيم عليهم السلام وكان ختامه مسك بسدرة المنتهى.

يجب علينا في هذه الليلة العظيمة ان نكثر من الدعاء لله الواحد القهار الغفار الرحمن الرحيم ونتقرب إليه بالطاعات ونصفي قلوبنا بالإحساس بالآخرين ونعامل الناس بالحسني واللين ونقرأ ماتيسر لنا من القرآن الكريم وندعو بنية خالص ان يصلح الله حالنا إلي أحسن حال ويديم علينا نعمة الإسلام فما أعظمها من نعمة .

قد يهمك أيضا

زوج حفصه قبل ان تتزوج الرسول صلى الله عليه وسلم من هو

اترك تعليقاً