اشرف عتريس يكتب : فى حى شاهين حيث أقطن فى مدينتى (المنيا)
هناك جامع هدى شعراوي وهى التي بنته مع أبيها محمد سلطان بك ،
طراز معماري فريد أثناء ثورة 1919 وأيام خالدة في أذهان الجدود
من عاصروا تلك الفترة وكل الحكاوى بلسان الشيخ (إبراهيم عرفان)
كفيف البصر لكنه حسن البصيرة وله أسلوبه في السرد
بشكل يغلب كونديرا ومحفوظ نوبل لولا انهما أدباء ..
فنحن أبناء المديـنة نختلف عن أبناء الريف فى الشغف بهذه الحكايات
وفى هذه المناسبات لكن فى الريف قد يكون هذا متاحا فى رمضان وغير رمضان
حيت حكاوى المصطبة والسهراية وقعدات الغيطان وشاى الراكية والحطب والكانون …
قد يهمك أيضا :موعد عرض نسل الاغراب الجديد احمد السقا وامير كرارة رمضان 2021
كل هذا يتجدد أمام أعيننا فى رمضان حيث السهر والحواديت ، وهى فرصة نسعى إليها طائعين لنعرف ما حكاية الجامع ومن هى تلك السيدة التى لها قصة بطولة وريادة نسائية فى تاريخ مصر الذى لا نعرفه ..
ومن هو إبراهيم باشا صاحب ( ترعة إبراهيمية )التي تمتد بطول الصعيد كله ومتى حفرها ولماذا غير روى أرضه وسخرة الفلاحين ومكسب القليل منهم !!