الفنان وحيد السنباطي
الفنان وحيد السنباطي

الفنان وحيد السنباطي رحل وبقيت أعماله واخر ماكتبه علي صفحته قبل رحيله

الفنان وحيد السنباطي رحل وبقيت أعماله واخر ماكتبه علي صفحته قبل رحيله، في خبر حزين منذ قليل تم نشر نعي الفنان وحيد السنباطي والصحفي بجريدة الأخبار وقد كان الخبر هزة عميقة في وجدان الساحة الفنية والإعلامية برحيل الرجل المحبوب من الجميع ولدي الجميع فمن هو وماهي أعماله نريد ان نعرف التفاصيل .

الفنان وحيد السنباطي

وإذا أردتم تفاصيل الخبر عن الفنان الابر وحيد السنباطي نقول انه من مواليد ” 9 مايو ” هذا ما تم ذكره علي صفحته الرسمية بالفيس بوك لكن لم يتم ذكر العام الذي ولد فيه ، لكن الرحيل كان اليوم الأربعاء 12 من يناير عام 2022 رحمه الله عمل في مجال الصحافة وكان أخر ماكتبه علي صفحته الرسمية يقول ”

أطالب بتشريع قوانين جديدة تدين المبتزين و المتنمرين و الناشرين لخصوصيات الناس المنتشرين علي السوشيال ميديا والذين يتسببوا يوميا في موت أبنائنا أو تنغيص حياتهم. عن ذلك كتبت مقالي المنشور صباح غدا الجمعة بجريدة الأخبار ”

 

أعمال وحيد السنباطي

 

قدم الفنان مجموعة من الأعمال الدرامية المتميزة ونذكر منها :

المسلسل الجميل ” وحلقت الطيور نحو الشرق ” وهو من إنتاج عام 2002 وهذا المسلسل عند عرضه حقق نجاحات كبيرة جدا وكتب عنه نقاد السينما والمسرح .

وقدم أيضا مسلسل ” سلطان الغرام ” بعد حلقت الطيور بخمسة أعوام تقريبا وكان الجمهور قد تعود أن يشاهد الفنان وحيد السنباطي في أعمال درامية تسعد الجميع .

شارك أيضا في بطولة مسلسل ” برة المنيا” وتتوالي المسلسلات الناجحة للفنان الموهوب الذي مازال يذكره الجمهور من خلال أعماله المتميزة في الفن والصحابة .

قد يهمك أيضا

من هو ابونا مكارى يونان ويكيبيديا وسبب وفاته اليوم بالتفصيل

تعريدات في وداعة

برحيل الفنان والصحفي وحيد السنباطي ترحل الأشياء الجميلة والصادقة في حياة محبينه حيث تعلقوا به واحبوه وتابعوا أعماله واخلصوا له وكان متواضعا جميلا يتمتع بروح شفافة وصافية عاشقا للعمل والحياة مخلصا للمهنة وصادقة في الأداء .

كتبت اليوم التغريدات والبوستات وكتبت العبارات الحزينة والكلمات الموجعة في رحيل الإنسان والفنان الذي يستحق كل مايليق به وبتاريخه الفني والصحافي المجيد فاستحق منا الثناء عليه وذكره بكل خير وحب ووفاء لروحة الطاهرة سلام عليه  عليه السلام الفنان وحيد السنباطي .

 

اترك تعليقاً