بعد ما انتشر فيديو فضيحة عماد شعلان الشاوي.. الفعل الفاضح الذي تصدر المشهد في العراق، ضجت وسائل التواصل الاجتماعية في شبكة الأنترنت وعبر منصات مثل، تويتر-انستقرام -فيسبوك، بنشر اللقطات التي تجمع ما بين العميد والطالبة وراح العديد من مستخدمي الأنترنت بالبحث عن الفيديو المسرب من “كاميرا مراقبة”، في مكتب عميد الجامعة المقصود الذي استغل منصبه واقدم على القيام بممارسات غير أخلاقية مع طالبات مقابل ضمان عبور المراحل الدراسية بنجاح ومن ثم ابتزازهم؟