معا نحو تحقيق كل جميل واصيل ونبيل من أجل واحات الخير والرضا والمحبة والتواضع
الابداع في تكوينه الأول كان في دروب الخير
معنا محمد رمضان نحو كشك الجرائد والكتب
في معرض القاهرة الدولي للكتاب كدنا ننفق كل ما معنا من أجل الكتب التي نعيشها ونعشقها
عشنا معا كل اوقات الحياة حتي وإن غاب أحدنا عن الآخر بادرني الأهالي أين نصف الماصخ وعلى ذكره رحمه الله تعالى عليه ذات مرة قال لنا وكنا في كل افراح الاصدقاء فريق
كل الطلبة بضم الطاء تنزل من على المسرح
محمد الصياد القناص المتجدد الذي أحبه في الله وأدرك قيمته الحقيقية كإنسان أولا وكشاعر متفرد في مجال كتابة العامية المصرية ثانيا
لا يمكن بأي حال من الأحوال أن أقول إن هذا الفارس النبيل الأصيل قد انعبه السير في دروب الابداع فقد كنا معا من 28عاما ربع قرن من الزمان واعوام ثلاثة نكتب ونبدع ونشجع
اعرف أنك لا يمكن أن تخذلني لأنك لا يمكن أن تخذل نفسك أولا فهي رسالة هي الحياة كلها
أحبك يا صياد وأعرف قدرك وتفردك في المحبة
لا يمكن لأحد أن يوقف مسيرة الشمس يا حبيب
يعلم القاصي والداني أننا نعطي ونعطي ونعطي
ردا لجميل هذه البلاد المصرية الأصيلة النابضة
وأخيراً وبرغم كل شيء لابد أن أذكر الحاج والت ويت مان في مقدمة ديوانه أوراق العشب
أنه لا تسأل هل انتصرت أم انهزمت بل حارب
للحركة الأدبية في الوادي الجديد تتألق بكل الأحباب والأصدقاء من أسرة واحدة في نادي أدب الخارجة وسنكمل الرسالة بصدق واخلاص وتجرد وليس من الضروري أن يكون العطاء والاخلاص والوفاء مقدرا عند البعض والأهم من ذلك أن يوفقنا الله تعالى لأن نفعل شيئا حقيقيا
المحبة والجمال والتقدير والاحترام لقلبك الطاهر وشكرا لكم جميعا أيها الأحباب على محبتكم البادية للنص الحلو