لكل من يتساءل عن حقيقة ما تردد بتورط الإعلامية فاطمة قيدار في ارتكاب فعل فاضح، نود التوضيح لكم أن هنالك من يقف وراء تشويه سمعة شخصية الإعلامية فاطمة قيدار، بوسائل التواصل الاجتماعي، ولا صحة لودود فيديوهات فاضحة لها.
نكررها بكل وضوح: لن نسمح لكم بالترويج لتلك الشائعات الغير مسؤولة! لن نسمح بتشويه سمعة شخصية تقف وراء أعمال إيجابية وتتحلى بأخلاق رفيعة.
إلى متى ستستمرون في بث الأكاذيب والشائعات ؟ من أجل الانتقام الشخصي أو الشهرة السريعة؟!
فاطمة قيدار ليست فقط إعلامية، بل هي قدوة للشباب ونموذج للإيجابية والأخلاق. لذا، ندعو كل من يرى تلك الهجمات السافرة أن يقف إلى جانبها ويدعمها، وأن يتحلى بالوعي ويبلغ عن أي محتوى سلبي يُنشر بحقها.
“نشكر كل من وقف بجانب فاطمة في هذه المحنة، ونؤكد على ضرورة مواجهة مثل هذه الهجمات بشكل فوري وبقوة، حتى نكون قدوة إيجابية للجميع ونحافظ على مجتمعنا الرقيق من تلك السلبيات.”