عريس مثلي ليلة الدخلة
عريس مثلي ليلة الدخلة

لو ابنك قالك انا “مثلي جنسيا ” ماذا تفعل معه

مثلي جنسي، قضية مطروحة للنقاش الآن على مواقع التواصل الاجتماعي وتحتاج إلى ردود صريحة وحلول واقعية
إحدى الناشطات نشرت موضوعا هاما بهذا الخصوص وطلبت من الجميع المشاركة.
ماذا تفعل لو اكتشفت أن ابنك مثلي جنسي؟
ردود كثيرة طرحت ونقاشات بتلقائية هادفة وصريحة بالفعل.
إحدى الأمهات قالت سوف أقول له إنها غلطة الأسرة من البداية التي تترك الأطفال دون مراقبة جيدة في مرحلة الطفولة فقد يبدأ هذا المرض دون دراية من الأسرة به ويصعب حله في المستقبل.
ورد آخر من ربة أسرة “أم” قالت سأقول له إن الله سيحاسبك على اخطاءط ويجب أن تعلم ذلك وتعرف أن هذا الموضوع مرض يجب أن تبتعد عنه وإما لم أحاسب نيابة عنك.
ورد آخر قال أن الله خلقنا على الفطرة والفطرة لم يكن فيها مثل هذه الأمور.
ردود كثيرة جدا حول هذا الموضوع الهام والخطير الذي يتنافى مع قيمنا وعاداتنا وتقاليدنا ومع فطرتنا التي فطرت الله عليها.
من الأمور المهمة هي تربية الأبناء منذ الصغر تربية حسنة وتعريفهم الغلط من الصحة والعيب والحرام حتى تنشأ نشأة طيبة على الأخلاق الحميدة.
وكل الأديان تدعو للفضيلة، وكل الأديان تدعو للابتعاد عن الحرام والحرام معروفا وواضحا جيدا لدى الجميع.
الدين الإسلامي من الأديان التي تحرم المثلية، وأخلاقنا الإسلامية تجعلنا نسير في الطريق الصحيح وهو طريق الهداية والالتزام بكتاب الله “القرآن الكريم” وبسنة رسول الله السمحة التي تنفذ أوامر الله سبحانه في الأرض.
ولو أطعنا الرسول محمد فقد أطعنا الله، ورسولنا نهانا عن المحرمات، والمثلية الجنسية من أخطر الأمراض التي تصيب بعض المجتمعات وان كانت غير منتشرة بصورة كبيرة في الدول العربية.
لكنها تنتشر في الدول الغربية بشكل كبير وخطير.
الحلول المثلي للابتعاد عن المثلية
الالتزام بالصلاة.
الالتزام بالآداب العامة.
التحلي بالأخلاق الحميدة.
تربية النشء على التعاليم الدينية الإسلامية.
مراقبة الأطفال وهم في مراحلهم الأولى من العمر.
محاسبتهم بطريقة بسيطة وهادئة وسهلة وتعريفهم بالخطإ والثواب بهدوء…

توضيح خطورة الأمراض الفتاكة التي تصيب المثليين وهي مرض “الأيدز” الذي لايوجد له علاج.

اترك تعليقاً