ناصر عايد المطيري
ناصر عايد المطيري

ناصر عايد المطيري الكويتي الناشط موعد جنازته والصلاة عليه

ناصر عايد المطيري رحل عن عالمنا مساء الأحد، السياسي الكويتي المخضرم ، الذي احزن الكثيرين خبر وفاته اليوم.

وكان الراحل قد عاني كثيرا في الفترة الأخيرة من المرض، إلي أن غادر حياتنا في هدوء، برغم الحزن الكبير على رحيله.

جنبات من صفات ناصر المطيري

لكن صحبته دعوات المحبين والمخلصين ، من رجالات الكويت الذين عاصروا الرجل منذ ان كان رئيسا لاتحاد الطلاب بالكويت.

وحتى رئاسته لنقابة “الخبراء” التابعة لوزارة العدل.

والرجل ترك سيرة عطرة خلفه، وورث أهله ومحبيه العلم والثقافة والسياسة والحكمة وحب الوطن.

علاقة ناصر عايد المطيري بالمجتمع

ولذلك أحبوه لتفانيه وحبه الكبير للوطن ومساهماته الفكرية العظيمة في الحرص على النماء والرخاء والاستقرار.

كان الراحل “ناصر عايد المطيري” ناشطا سياسيا، وله العديد من الحوارات التلفزيونية المختلفة.

قدم خلال مسيرته خلاصة فكره وأنقاها لبلده، وعمل في مختلف المجالات وكان محبوبا من الجميع ولدى الجميع.

عمل طوال حياته منذ أن عرف القيادة الحكيمة، حيث كانت تتوفر فيه روح القائد حتى وهو بالمرحلة الجامعية.

نشاطات ناصر عايد المطيري طوال حياته

حيث كان ناشطا جامعيا وترأس اتحاد طلاب جامعة الكويت، ونال ثقة زملائه من الطلاب وتحدث باسمهم في مختلف المناسبات.

كان عاشقا للكويت ومحبا له، وله دور كبير في المشاركة المجتمعية، فكان يحس بالجميع ويبادلهم كل المحبة.

حزنت الساحة الكويتية السياسية على رحيله، ونعاه كبار رجالات الدولة على صفحاتهم الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي.

سوف يتم الصلاة عليه عقب صلاة العصر الاثنين 22 من يناير 2024 ويدفن بمقابر “صبحان”.

رحمه الله وغفر له، دعا له الجميع، وودعوه بالدعوات وبذكر سيرته العطرة التي يعرفها الجميع.

من هو ناصر عايد المطيري

  • رحل الإنسان الخلوق
  • طيب القلب.
  • نقي السريرة.
  • المحبوب من الجميع ولدي الجميع.
  • الناشط السياسي والاجتماعي.
  • محب دوما طوال حياته لعمل الخير.
  • كان يتفانى من اجل المصلحة العامة.
  • سيرته الحسنة كان دليله للوصول الي قلوب المجتمع.
  • احب الناس فاحبوه كثيراً.
  • عبروا جميعا اليوم عن حبهم الكبير له.

في الختام:

الجميع يؤمنون بقضاء الله وقدره، لذلك هم يدعون للراحل بالرحمة والمغفرة، وان يسكنه الله فسيح جناته، بقدر أعماله الطيبات في الدنيا.

 

اترك تعليقاً